نهي كمال
نَفسِي أمَارة
كيف عنك أردعها
مَن يُفتيني
كأنني أرى وجهي يطوف
بدخان نجواك
فأشج ُ رأسي
حنانيك
كنت أرسم في الظل
قصيدة
أنت مَطلعها
ما أدراني أن إرثي بالهوى
كلالة
و حولي رهط يرممون فتوقي
يا مزامير نسوة الحى
يدي تنازع غرقي
أتلك اّيه
أن يتجلى بالماء مصرعها
ما كنت يوسف
إذ كنت أهذي بأنشودة القمصان
فمن قَد سوءة نارك
لا كانت بردا و لا سلاما
أرأيت رمادا
يَصُوغ في رَحِم العَتمة
للقُبلات
مَوقِعها