كيف لرجلٍ مثلكَ
أن لا يضيء مدناً
و أن لا يصبح عشقاً
و وطناً !!
و كيف لي أن لا أتبعه
و أن لا أرمي من بعده
نقاط استناد كاذبة
و موتاً كان احتماله قريباً
زرني فعلاً
زرني خبراً
أُطرق كل الأبواب
و نم عندي باختصار
نم على وسائد الفوضى
على جفون الغناء
إلى جانب الحروف في كتبي
على مقرّ نظري