ليلاً ,,
تشتد الرياح هوجاً بأصواتها المخيفة
تزداد الظلمة ,,
تدور طاحونة الذكريات القديمة
اعتكف على المجرشة دون انقطاع
تنير قلبي شمس رقيقة دافئة
فأصنع رغيف سعادة !
تشتد الرياح هوجاً بأصواتها المخيفة
تزداد الظلمة ,,
تدور طاحونة الذكريات القديمة
اعتكف على المجرشة دون انقطاع
تنير قلبي شمس رقيقة دافئة
فأصنع رغيف سعادة !