في اول حرب
كانت ضفائري طويلة
تلامس أبعد غيمة
وأغنية بلون القهوة
اذا ما اجتاحها شوق
وترسم افقا حولنا . . وحزني لم يتعلم المشي بعد . .
في الحرب الأخيرة
لا شيء سوى حزني
يحتضن ضفيرة قصيرة
متخمة بوعود ومرهقة بأراجيز . .
ويبحث عن آخر ما همست به يدك. .