لايزال قلبي
بخطاه الثقيلة
يسير
نحوك . . .
بينما ينخر الشوق
جسده . . نبضة نبضة . .
يبحث عن اسمك
في الاحلام المكدسة
ويتناسى
انك اشبعته فراقا
و هجرت يديه حد اليباس!
يتذكر جدا انك تنتظره . . الآن
ما لا افكر فيه
هو
هل ستجلس
معك - من جديد -
قصائدي
يدي
ضفائري بدون احراج!
.
.