أنت لذيذ مثل بائع الحلوى, تأخذ وجهي المر بيديك وتمدده على الدالية المنصوبة بين أغصان السكّر, إنها روحك الشهية الناضجة من ضوء مستحب, تقهر الوجه الآخر في وجهي. بمصباحك الذي يكتشف كل شيء, ترى الأريكة المُنتظرة في بيت مهجور, وتُميز وجهي الحزين الفاني, من الآخر الأبدي.
أحبك أكثر.