لينا جرار
كأنّني خلت الرجوع،،،،،
مقدار أمنية يساورها الحنين....
أو ربّما زاغ الفؤاد....
ثمّ ارتمى؛
في حضن بعث لا يموت!!!
كيف السبيل إلى النجاة؛
و كلّ ما حولي يروغ!!
يا من توارى في زوايا العمر؛
عمرًا......
و ثمالة؛
أرخت على روحي سلامًا،
و كذا ستائرَ أقحوان!!
و قصائدًا؛
أعيت قواميس المجاز بلاغة.....
تعويذةً لا تنطفئ!!
قد كنت أسلمتُ الفؤاد،
و كتبتُ فوق الشاهد، المغروس في صدري :
"في حضرة الغروب صمتًا،
لا توقظوا جنّيّة الأحلام،
قسرًا.....
إن الحقيقة موتنا،
و حياتنا؛
ضرب الخيال!!"
لكنني؛
قد عدتُ أغرق،
في أساطير الحياة!!