ويبقى الإنتظار
ويبقى الإنتظار سيّد أرصفتي ....
فكل ركنٍ هادئٍ من زوايا العمر ....
في حالة ترّقبٍ ....
كيف أقنع هذا القلب بالهدوء ...؟
و أنفاس فجره الياسمينيّة لم تذبل في قلبي ...!
رغم الغياب والعطش ...
أتراه يرتوي من نبض القلب !
أم دفق الروح المسافرة إليه أبدَ شوق ...
ليبقى الإنتظار ظلّلي الوفي ...؟؟