ليس كل سقوطٍ سقوط ، قد يكون صعوداً بشكلٍ ما !
فحبة المطر التي تهطل من السماء قد يكون لها هذا السقوط هو تحليقٌ ما ، -على اعتبار أن السماء سفلية والأرض علوية - لتحتضن الأرض كغيمةٍ داكنة خصبة بالحياة لترتقي شجرة أو تلامس وجه فتاةٍ يزيدها الابتلال فتنة !
من يدري من منهما العلوي والسفلي ؟!
لا أحد يدري ما يدور في خَلَد حبة المطر !
.