في النهاية سيشفون
يحاكون هوسهم العائلي قائلين،
بيت مؤقت
بالامكان تركه
او بالامكان تناسيه
لكنها الابواب..
تبدو على غير عاداتها..
مغبرة ومريضة
بإعياء تطرق صدر الريح
تفتح الافق لنفسها
تتوهم في ان احدهم قد عاد..
يا للحزن يبدو انها
لا تنفك تذكر زائرين قدامى