أَيا صَيحَةً ورديةً تُزمجرُ في غُرَفِ صَدري!
و يا رَعْشةً أَزَليّةً تَعْتَريني بِمروري بِاسمِهِ! أَنتِ يا ضحكةً تُوجِعُ خواصرَ خدّي!
و يا كحلًا مُرابِضًا على بابِ ناظِري!
كيفَ تَسْتَحْضِرونَ المساءَ المُنَقّحَ للّقاء؟!
ِ و قدْ أَبْرَمْتُ مَعَكُمْ عَهْدَ البياتِ المَجازيِّ في رُواقِ التّعالي و الازْدِراء!!
و يا رَعْشةً أَزَليّةً تَعْتَريني بِمروري بِاسمِهِ! أَنتِ يا ضحكةً تُوجِعُ خواصرَ خدّي!
و يا كحلًا مُرابِضًا على بابِ ناظِري!
كيفَ تَسْتَحْضِرونَ المساءَ المُنَقّحَ للّقاء؟!
ِ و قدْ أَبْرَمْتُ مَعَكُمْ عَهْدَ البياتِ المَجازيِّ في رُواقِ التّعالي و الازْدِراء!!