قلمي بعشقكَ أعلنَ العصيانا
و أبى الهمومَ يصوغهنَّ بيانا ...
لما رأى الأحزانَ رهنَ أناملي
نادى : علامَ أُسطّرُ الخذلانا. .
يدري بأنّكَ نَبضُ قلبٍ مولعٍ
ما زالَ يرجو في الظلامِ أمانا ..
لكنّه يرجو بأنْ لا يمتطي
للقلبِ حرفاً يلهمُ الفيضانا ..
أخبرتهُ أنْ قَدْ تأخرَّ صاحبي
و اذا أتى فسيشبهُ الطوفانا ...
حاولتُ في دوامتي نسيانَهُ
لكنْ نسيتُ بعشقهِ النسيانا..
و أبى الهمومَ يصوغهنَّ بيانا ...
لما رأى الأحزانَ رهنَ أناملي
نادى : علامَ أُسطّرُ الخذلانا. .
يدري بأنّكَ نَبضُ قلبٍ مولعٍ
ما زالَ يرجو في الظلامِ أمانا ..
لكنّه يرجو بأنْ لا يمتطي
للقلبِ حرفاً يلهمُ الفيضانا ..
أخبرتهُ أنْ قَدْ تأخرَّ صاحبي
و اذا أتى فسيشبهُ الطوفانا ...
حاولتُ في دوامتي نسيانَهُ
لكنْ نسيتُ بعشقهِ النسيانا..