وأنتِ، أما زلت
تقيمين في محيط الأسطورة التي أحب؟
صوتكِ لا يسمعه غيري،
كلما هبطَت الوحشة بيننا،
أصنع لكِ ما أشاء من خرافات شافية..
أباركك
أغنيك
وأخشاك
بينما تجولين في خاطري بوجهك المحجوب
وتدقّين على الأبواب السرية،
ولا يفتح لكِ أحد.