سنا زيوس
قالتْ له أكرَهُكَ ..
قالَ لها أوَ تعنيها !!؟
أأكْرَهُكَ يامهجةَ
الروح لا كنتُ
أنا لو كنتُ أعنيها ..
فكيفَ أكفُّ عن
عشقِكْ وامنيات
ليلي على معصم
يديكَ أُغفيها ..
فلا تُصدِقُ ماقالتْ
الشفاه عني ودعْ
الحرائقَ بأوردتي
تكذبْ و تدّعيها ..
فياشوقَ الضلوع
لضمكَ ويادمعاً
فاضَ وغطى
غيم مآقيها ..
أُحبك يقيناً وظنوناً
وماعادت خمور
القصائد في
الجسدِ تكفيها ..
والله مابدَّلتُ بك
الاماني غير
أشواقي إليك
أتعبهاالحنين
والنوى يُضنيها..
فكيفَ للشوقِ
المبجل في
العينين أنْ يُواريها ..
أقمتُ صلاتي
بمحرابكَ ولا أُريدُ
لك الاشواق مثلي
أنْ تُعانيها ..
أينَ وشوشات
أريجكَ فجدائل
فجري تشتهيها..
وهديل يجوبُ
الحشا مَنْ غيركَ
من داءِ العشقِ
يُنجيها ..
الروحُ يطيبُ لها
عطركَ والصبحُ
قصائد عشقٍ لكَ
وحدكَ أُهديها ..
تعالَ وأهمسْ
لي من لذيذِ
حرفكَ على لهيبِ
أنفاسٍ تُدفيها ..
وعانقني فوقَ
الغيم والسحب
وزهر الهمس
يروي عطش
الشفاه ويُشفيها ..
وحرِّضْ عطرَ
مسامكَ على
إحتواءِاللظى مَنْ
يكسو حقولي
مطراً ويرويها..!!؟
واشعلْ قناديلَ
أُِنوثتي بتمتماتِ
قصائدكَ واغرفْ
من نهركَ العذبِ
واسقيها ..
واهدني خيوط
الشمس خلاخيلاً
ودع ازاهير لهفتي
تراقص سماء
الأمنيات وتغطيها ..
أهواكَ ياعطرَ
الله في نبضي
فلا غيرَ صُبحكَ
الندي يُبدِّل
عتماتي ويمحيها..
إنِّي أستعرُ
عشقاً في
أضلعي بأنفاس
تحث مهجة
الفجرِ وتُحيها ..
كلَّما هممتُ
بغربتي عنكَ
أعود عصفورة
يغتالها الشوق
إلى روابيها ..
فضُمَّ بعضي
إلى بعضكَ
وحررني من
خجلي ودع
مواسمَ النبيذِ
على منابتِ
عشقي تُناجيها .. وعُدْ إليَّ ورطّب
أنفاسَ عاشقة
هَجرتْ مضاجعها
فما حياتي انا
إنْ لم تكن فيها ..
قالَ لها أوَ تعنيها !!؟
أأكْرَهُكَ يامهجةَ
الروح لا كنتُ
أنا لو كنتُ أعنيها ..
فكيفَ أكفُّ عن
عشقِكْ وامنيات
ليلي على معصم
يديكَ أُغفيها ..
فلا تُصدِقُ ماقالتْ
الشفاه عني ودعْ
الحرائقَ بأوردتي
تكذبْ و تدّعيها ..
فياشوقَ الضلوع
لضمكَ ويادمعاً
فاضَ وغطى
غيم مآقيها ..
أُحبك يقيناً وظنوناً
وماعادت خمور
القصائد في
الجسدِ تكفيها ..
والله مابدَّلتُ بك
الاماني غير
أشواقي إليك
أتعبهاالحنين
والنوى يُضنيها..
فكيفَ للشوقِ
المبجل في
العينين أنْ يُواريها ..
أقمتُ صلاتي
بمحرابكَ ولا أُريدُ
لك الاشواق مثلي
أنْ تُعانيها ..
أينَ وشوشات
أريجكَ فجدائل
فجري تشتهيها..
وهديل يجوبُ
الحشا مَنْ غيركَ
من داءِ العشقِ
يُنجيها ..
الروحُ يطيبُ لها
عطركَ والصبحُ
قصائد عشقٍ لكَ
وحدكَ أُهديها ..
تعالَ وأهمسْ
لي من لذيذِ
حرفكَ على لهيبِ
أنفاسٍ تُدفيها ..
وعانقني فوقَ
الغيم والسحب
وزهر الهمس
يروي عطش
الشفاه ويُشفيها ..
وحرِّضْ عطرَ
مسامكَ على
إحتواءِاللظى مَنْ
يكسو حقولي
مطراً ويرويها..!!؟
واشعلْ قناديلَ
أُِنوثتي بتمتماتِ
قصائدكَ واغرفْ
من نهركَ العذبِ
واسقيها ..
واهدني خيوط
الشمس خلاخيلاً
ودع ازاهير لهفتي
تراقص سماء
الأمنيات وتغطيها ..
أهواكَ ياعطرَ
الله في نبضي
فلا غيرَ صُبحكَ
الندي يُبدِّل
عتماتي ويمحيها..
إنِّي أستعرُ
عشقاً في
أضلعي بأنفاس
تحث مهجة
الفجرِ وتُحيها ..
كلَّما هممتُ
بغربتي عنكَ
أعود عصفورة
يغتالها الشوق
إلى روابيها ..
فضُمَّ بعضي
إلى بعضكَ
وحررني من
خجلي ودع
مواسمَ النبيذِ
على منابتِ
عشقي تُناجيها .. وعُدْ إليَّ ورطّب
أنفاسَ عاشقة
هَجرتْ مضاجعها
فما حياتي انا
إنْ لم تكن فيها ..