ليلى والمجنون
تفاحه بطارسه
أَنا لا أَملكَ في الدّنيا
إلّا أَحزاني ثمَّ أنتْ
وَأُسامرُ ليلي المجنون
يقهقهُ
يهزأُ بي
يسرقُ عمري
يَقطفُ أَزهاري
يقتلُ أيامي
يتركنُي في الحيرة والصّمتْ
ألف سؤالٍ في النّبضة
يغزو رأسي
تقتلَه غيمةُ
هذا الصّمتْ
وتحرقه الأشواق المرّةِ
كفراشةِ مصباحي المسعور
يا ذا الوجه التّائه
في زحمة أوجاع الدّنيا
مثلي ليلى
وأنتَ كالمجنون
إلّا أَحزاني ثمَّ أنتْ
وَأُسامرُ ليلي المجنون
يقهقهُ
يهزأُ بي
يسرقُ عمري
يَقطفُ أَزهاري
يقتلُ أيامي
يتركنُي في الحيرة والصّمتْ
ألف سؤالٍ في النّبضة
يغزو رأسي
تقتلَه غيمةُ
هذا الصّمتْ
وتحرقه الأشواق المرّةِ
كفراشةِ مصباحي المسعور
يا ذا الوجه التّائه
في زحمة أوجاع الدّنيا
مثلي ليلى
وأنتَ كالمجنون