ذاك العابث بخاصرة الوجع،
الثائر على الحب ومفرداته ،
يعلم جيدا حجم محبته،
ويعلم أني متيمة به،حد الجنون،
وأن القوة التي أختبئ خلف منافذها،
تضعف وتختفي أمام جبروته وقسوته،
يعلم أن روحي هائمة في ملكوت نبضاته ،
لاترضى بسواه ،ولم تقتنع الا به،
نعم هو يعلم ذلك جيدا،
ولفرط أنانيته وتعاليه ،
لم يكترث ولم يهتم بذلك
لم يقترب كما ينبغي من روحي التي تتنفس مداه ،
ولم يبتعد للأبد ،
مازل يتلذذ بتحطيم محبتي له ،
بعدما محاولاته المستميتة في الوصول،إلى باب فؤادي،واستحواذه على ماتبقى من عقلي،
الثائر على الحب ومفرداته ،
يعلم جيدا حجم محبته،
ويعلم أني متيمة به،حد الجنون،
وأن القوة التي أختبئ خلف منافذها،
تضعف وتختفي أمام جبروته وقسوته،
يعلم أن روحي هائمة في ملكوت نبضاته ،
لاترضى بسواه ،ولم تقتنع الا به،
نعم هو يعلم ذلك جيدا،
ولفرط أنانيته وتعاليه ،
لم يكترث ولم يهتم بذلك
لم يقترب كما ينبغي من روحي التي تتنفس مداه ،
ولم يبتعد للأبد ،
مازل يتلذذ بتحطيم محبتي له ،
بعدما محاولاته المستميتة في الوصول،إلى باب فؤادي،واستحواذه على ماتبقى من عقلي،
وأنت تقرأ الآن ياسيدي،مراحل شفائي التام منك ،
تذكر أنني سعيت لأن يبقى حبي لك رواية لاتنسى،
بعدما ردمت لذة النوم ،واستبدلتها بجنة السهر،
وبعدما جندت جيوش نبضي لك،
تهتف بك ،وتتحدث عنك ،
وأفرغت من عقلي كل الأفكار والمواضيع التي لاتحوي ملامحك الجذابة،وإسمك الذي لم يفارق دعائي،
تذكر ساعات الانتظار التي أعلنت العصيان على الصبر،
ونار الدموع التي اشتعلت في المقل ،ولم يتأذى بلهيبها سواي،
وحرف الحب الذي تعمدت أناملي
نثره لك وفقط ،
والورد الذي تبرع بعطره،وتنازل عن بهجة لونه،
من أجلك ،
هل تدرك كمية القوة التي تحتاجها العاشقة ،لتبتعد ،
هل تعي ما أقوله حقا؟
أفضل أن أرى بجانبك أخرى أقل حبا ووفاء،تختارها أنت لتكمل معها مسيرة حياتك الباهتة،
على أن أبقى بجانبك كل هذا العمر
وأنا أتلقى صفعات المواقف منك،كل يوم،
لا أريد لحبي الطاهر ،أن يصبح مشوها، وسجينا لأطباعك السيئة،
أريد أن أحافظ على صورتك الماضية في ذاكرتي،
وأبني عليها موائد الحاضر المشرق الذي ينتظر بزوغ الأمل،
لاتلقي باللوم على رحيلي،ولا تستخدم لغة العتاب اللتي كنت تمقتها مني سابقا،
،،،،،،،
عندما اخترتك،
توجتك على عرش مملكتي وقلبي
فبادلتني أنت بالخذلان
والمراوغة،
وقمت باختيار مايليق بك،
فأصبحت أبحث عن حلم لايشبهك،
صدقا ،،أنا لا أراك.
تذكر أنني سعيت لأن يبقى حبي لك رواية لاتنسى،
بعدما ردمت لذة النوم ،واستبدلتها بجنة السهر،
وبعدما جندت جيوش نبضي لك،
تهتف بك ،وتتحدث عنك ،
وأفرغت من عقلي كل الأفكار والمواضيع التي لاتحوي ملامحك الجذابة،وإسمك الذي لم يفارق دعائي،
تذكر ساعات الانتظار التي أعلنت العصيان على الصبر،
ونار الدموع التي اشتعلت في المقل ،ولم يتأذى بلهيبها سواي،
وحرف الحب الذي تعمدت أناملي
نثره لك وفقط ،
والورد الذي تبرع بعطره،وتنازل عن بهجة لونه،
من أجلك ،
هل تدرك كمية القوة التي تحتاجها العاشقة ،لتبتعد ،
هل تعي ما أقوله حقا؟
أفضل أن أرى بجانبك أخرى أقل حبا ووفاء،تختارها أنت لتكمل معها مسيرة حياتك الباهتة،
على أن أبقى بجانبك كل هذا العمر
وأنا أتلقى صفعات المواقف منك،كل يوم،
لا أريد لحبي الطاهر ،أن يصبح مشوها، وسجينا لأطباعك السيئة،
أريد أن أحافظ على صورتك الماضية في ذاكرتي،
وأبني عليها موائد الحاضر المشرق الذي ينتظر بزوغ الأمل،
لاتلقي باللوم على رحيلي،ولا تستخدم لغة العتاب اللتي كنت تمقتها مني سابقا،
،،،،،،،
عندما اخترتك،
توجتك على عرش مملكتي وقلبي
فبادلتني أنت بالخذلان
والمراوغة،
وقمت باختيار مايليق بك،
فأصبحت أبحث عن حلم لايشبهك،
صدقا ،،أنا لا أراك.
/من مذكرات صديقة/