على ارتعاشة ورم مفتوح يجرّه مديدُ آهاتي على كل الجهات
غرقت أكوام القش على شواطئي المرعوبة من لوثة الجنون
محمّلة وزر سقوطي إلى وحشة بلا قعر
وإثر صفعات متيبّسة من فرط البرد
وعلى أعقاب ضوء استعصت عليه المعرفة
وصلوات حُمّت بانتظار الرّجاء
تمادى الفعل المكسور ظلا في حجر
ومع رسائل أغراها البحر واغتصبها المدى
بقيت حنجرتي عالقة في سطرالنوّاب
"مو حزن،لكن حزين"
وبوسع ما يرتجف قلبي المحموم
في غوص جسدي المنهك بلولبية الضجر
أقتفي الكلمات في زحمة انهوائي نحو اللاقرار
قصيدة ترفع الكلمات
غيما يستفز نافذة تاهت بين الصدى والنداءِ
......
.....
غرقت أكوام القش على شواطئي المرعوبة من لوثة الجنون
محمّلة وزر سقوطي إلى وحشة بلا قعر
وإثر صفعات متيبّسة من فرط البرد
وعلى أعقاب ضوء استعصت عليه المعرفة
وصلوات حُمّت بانتظار الرّجاء
تمادى الفعل المكسور ظلا في حجر
ومع رسائل أغراها البحر واغتصبها المدى
بقيت حنجرتي عالقة في سطرالنوّاب
"مو حزن،لكن حزين"
وبوسع ما يرتجف قلبي المحموم
في غوص جسدي المنهك بلولبية الضجر
أقتفي الكلمات في زحمة انهوائي نحو اللاقرار
قصيدة ترفع الكلمات
غيما يستفز نافذة تاهت بين الصدى والنداءِ
......
.....
وما زلت أسطّر الكلمات استهداء بحركة بليدة وبقليل من تجاذب مستعار من فيلم "Note book"
لأقلّد ذلك الذي يقرأ لها الذاكرة بهدوء
لأقلّد ذلك الذي يقرأ لها الذاكرة بهدوء