أخبرها
أخبرها
أنه متيم
يعشقهآ
بنهم،
وينتظر أذار
بفارغ الصبر
ليلقي في جعبتها
زهورندية،
ترقب قدوم الربيع قبلها،فبدأ
يحيك لهآ ثوب من الورد،
ويشرع أبواب الابتسامه،
ينظم أبيات شعرية،
ويختمها بكلمات غزلية،
يتمتم لها قائلا،
حتى لو اختار الفراق قلبينا
أعود،
حقا لا أقوى على آذار
والورد
وأنت