لا أذكر كم مضى من الوقت ليلا
وأنا أركض من الخليل إلى القدس
وكم تركت من أوراق الورد
على الطريق..
ﻷدلف بيت لحم....
لم أسأل من تركني
ومضة دافئة في حلم الميلاد..
ياابنة المصطفى والمسيح
أنت ياترنيمة مصفاة
من ماء كوكب من رحيق..
وأنا أركض من الخليل إلى القدس
وكم تركت من أوراق الورد
على الطريق..
ﻷدلف بيت لحم....
لم أسأل من تركني
ومضة دافئة في حلم الميلاد..
ياابنة المصطفى والمسيح
أنت ياترنيمة مصفاة
من ماء كوكب من رحيق..
ياحنايا اﻷرض تبحث عن بعضها
لم أنتم بعيد..
كوني قوية كي تستريح اﻷرض..
هكذا قال لي...
وأنا الحرة ليتني أجيد الفرح
والغيم بين يدي سقيم..
ثم نسيت..
لكني أذكر أني نثرت السكر البللور..من ثريات حلوة المذاق
على أكف الصغار..
كانت أيديهم لامعة..
أحدهم قال لي..كان الطريق طويلا اليك..
وتفتح الزهر في عينيه..
ويقينا تماهي في أصواتنا
أرهفنا السمع..ابتسمنا
صارت أجمل..
بتنا كالندى اللازوردي
يرتل لحن الحياة....
ثم هز كتفيه ومضى
يرفل في حلمه اﻷبيض....
وأنا نديمة النبض أسأل
يامن تجوب نبؤات الحب
في تيه الكون..
أما آن أوان الحياة...
لم أنتم بعيد..
كوني قوية كي تستريح اﻷرض..
هكذا قال لي...
وأنا الحرة ليتني أجيد الفرح
والغيم بين يدي سقيم..
ثم نسيت..
لكني أذكر أني نثرت السكر البللور..من ثريات حلوة المذاق
على أكف الصغار..
كانت أيديهم لامعة..
أحدهم قال لي..كان الطريق طويلا اليك..
وتفتح الزهر في عينيه..
ويقينا تماهي في أصواتنا
أرهفنا السمع..ابتسمنا
صارت أجمل..
بتنا كالندى اللازوردي
يرتل لحن الحياة....
ثم هز كتفيه ومضى
يرفل في حلمه اﻷبيض....
وأنا نديمة النبض أسأل
يامن تجوب نبؤات الحب
في تيه الكون..
أما آن أوان الحياة...