يتنهدُ الصَّباح ،، كعاشقٍ مجنون
وبين أوتاره الصّوتية ،، يُضيء جسدي ،، وروحي
والشوق اليك ،، يحترقُ ،، بصمت
فأين الهروب ،، وكلّ مُدني تحتاجك ،، وانت أيها الندى البريء ،، تجتاحُها بشغف ،،، وتُحاصر الحواس ،،، بهمسة دافئة ،، بكلمة واحدة
أُحبكِ حدّ الغرق
وبين أوتاره الصّوتية ،، يُضيء جسدي ،، وروحي
والشوق اليك ،، يحترقُ ،، بصمت
فأين الهروب ،، وكلّ مُدني تحتاجك ،، وانت أيها الندى البريء ،، تجتاحُها بشغف ،،، وتُحاصر الحواس ،،، بهمسة دافئة ،، بكلمة واحدة
أُحبكِ حدّ الغرق