أَطلْتَ عنّي مَوعداً يَخشى رحيلَكَ
عن شفاهِ الأمنياتْ
سأنامُ عن هذي الحياةِ
وأَلتقيكَ مُوسّدًا قلبي
وفيكَ لسوفَ تُزهرُ
رعشةُ الوتَرِ القتيلِ
فتستقيكَ الذكرياتْ
عن شفاهِ الأمنياتْ
سأنامُ عن هذي الحياةِ
وأَلتقيكَ مُوسّدًا قلبي
وفيكَ لسوفَ تُزهرُ
رعشةُ الوتَرِ القتيلِ
فتستقيكَ الذكرياتْ