و يـزداد الـضـيـق بـِ أنـفـاسـي ...
تـتـضـاءل الـمـسـافـة مـا بـين الـنـور و الـهـواء ..
حـتـى زرقـة الـبـحـر الـذي أهـوى خـانـتـنـي و ارتـدت الـسـواد ..
تـتـضـاءل الـمـسـافـة مـا بـين الـنـور و الـهـواء ..
حـتـى زرقـة الـبـحـر الـذي أهـوى خـانـتـنـي و ارتـدت الـسـواد ..
هـمـسـتُ يـالـعـذابـي .. قـد جـف حـتـى مـن الـلـون الـقـسـمـات !!