إِنْ كُنْتِ تُرِيدِينَ وِصَالِي
سَيَكُونُ لِزَامَاً أَنْ أَشْعُرَ وَمْضَاً مِنْ حَوْلِي لِلدَّعَوَاتْ
فَأُلَبِّي مَقْطُوعَ الزَّفَرَاتْ
سَيَكُونُ عَلَيْكِ مُجَارَاتِي
فِي هَتْكِ سِتَارِ اللَّيْلِ
وَإِرْهَاقِ الظُّلُمَاتْ
فِي سَبْقٍ نَحْوَ الضَّوْضَاءِ الأَجْمَلْ
فِي خَوْضِ اللُّجَةِ وَالأَنْوَاءْ
فِي قَلْبِ الْكَوْنِ لِلَحَظَاتٍ
وَالْعَوْدِ عَلَى أَجْنِحَةِ هَنَاءْ
بَرٌّ لأَمَانٍ هُوَ آَخِرُ مَا قَدْ أَحْمِلُكِ إِلَيْهِ
عَلَى أَبْخِرَةٍ لِلرَّغَبَاتْ
فَأُلَبِّي مَقْطُوعَ الزَّفَرَاتْ
سَيَكُونُ عَلَيْكِ مُجَارَاتِي
فِي هَتْكِ سِتَارِ اللَّيْلِ
وَإِرْهَاقِ الظُّلُمَاتْ
فِي سَبْقٍ نَحْوَ الضَّوْضَاءِ الأَجْمَلْ
فِي خَوْضِ اللُّجَةِ وَالأَنْوَاءْ
فِي قَلْبِ الْكَوْنِ لِلَحَظَاتٍ
وَالْعَوْدِ عَلَى أَجْنِحَةِ هَنَاءْ
بَرٌّ لأَمَانٍ هُوَ آَخِرُ مَا قَدْ أَحْمِلُكِ إِلَيْهِ
عَلَى أَبْخِرَةٍ لِلرَّغَبَاتْ