هاأنا وصدرُكَ وجهاً لوجه
هاأنا وصدرُكَ وجهاً لوجه
كأي طفلٍ مغمور بشقاوةِ اللعب بأعوادِ الثقاب
يخشى من سحابةِ صيفٍ غادرة
من
انتهاءِ الحريقِ
قبلَ أن يطهرَّ العشقُ
كلَّ قمصانِ الغياب
كأي طفلٍ مغمور بشقاوةِ اللعب بأعوادِ الثقاب
يخشى من سحابةِ صيفٍ غادرة
من
انتهاءِ الحريقِ
قبلَ أن يطهرَّ العشقُ
كلَّ قمصانِ الغياب