Written By Unknown on الثلاثاء، 4 أغسطس 2015 | 5:02 م
قَلق ،، مُسَّمرٌ على جِدار اﻷرق مرايا ،، فارِغَةٌ اﻻّ من الظِّﻻل أقراص نومٍ و ألم و في العَتم ،، تتسَلَلُ ذِكريات و ظِﻻل تختَنِق الروح بالبوح يصمت فينا حتّى الصمت و يبقى هذا القلق مُسَّمرٌ على جِدار اﻷرق ....