كما هي العادة ...
منذ التقت به قبل سنوات
يتفاهمان على الورق
حتى لا يضفي على الحوار
شيئاً من الافتعال أمام الأطفال
وإن اقترب موعد النوم
نام كل منهما على طرف السرير
تتوسطهما وسادة طويلة
كي لا يحدث اثارة
تلمس أوتارهما الحساسة
وفي الصباح ...
يتغافل كل منهما عن أخطاء الآخر
ترفعاً عن سفاسف الأمور
ولا يتحرجان ...
من التعبير عن رغبة
كل واحد منهما للآخر
وهما يتبادلان الابتسامات
والترحاب ...!
منذ التقت به قبل سنوات
يتفاهمان على الورق
حتى لا يضفي على الحوار
شيئاً من الافتعال أمام الأطفال
وإن اقترب موعد النوم
نام كل منهما على طرف السرير
تتوسطهما وسادة طويلة
كي لا يحدث اثارة
تلمس أوتارهما الحساسة
وفي الصباح ...
يتغافل كل منهما عن أخطاء الآخر
ترفعاً عن سفاسف الأمور
ولا يتحرجان ...
من التعبير عن رغبة
كل واحد منهما للآخر
وهما يتبادلان الابتسامات
والترحاب ...!