Written By Unknown on السبت، 15 أغسطس 2015 | 5:35 ص
تدحرجتْ بين السطور وصلتْ حدود الحروف انتهتْ عند ناصية القصيدة تغنّى بها الشعراء نزفتْ جراحهم منها تكسَّرت أقلامهم عندها أعلنوا استسلامهم لها أما هي .. فلم تأبه لهم كلهم ما عداه .. هو ذاك القابع في الظلام الذي لم يرَ فيها سوى ملهمة .. لقصيدة