إن كنتَ تهواني فهاتِ دليلَك
أنّى تُحِبُّ وقد نويتَ رحيلَك
أنّى تُحِبُّ وقد نويتَ رحيلَك
مابالُها تغزو السكينةُ مُقلتيْكَ
لتستفزَّ إلى الهديرِ خليلَك
لتستفزَّ إلى الهديرِ خليلَك
أومأتَ لي بالسعدِ حين أتيتني
وتركتني لا أستدِلُّ سبيلَك
وتركتني لا أستدِلُّ سبيلَك