Written By Unknown on السبت، 13 يونيو 2015 | 9:14 ص
أغبطك أيتها النحلة الطنّانة... أينما استرخى جناحاك تجدين من يصغي إليك ويحتضنك... لك الفضاء والحدائق وطناً و ملعباً وميدان... هكذا غمغمت شجرة الغابة مثقلةً فروعها بالعصافير ... مزروعة أقدامها في ثلجٍ لايذوب ... إلا في الصدى...