من سنة ..
أحتاج
أن
أكون
أمك..
أستحم برائحة حبلك السري
لأداوي علة الشبق..
لكن
لم أتعلم أن أنكسر
لأحملك،
و لم أستطع
تحويل الفراغ العقيم
الى تهويدة ،
لا ليل يكفي
لأعمّدك بدم الغريزة ،
لا صبر لديّ
لأروض أسنانك اللبنية
و لا اظافر لي
لأكشط الخوف عن ملامحك
لا نهر يكفي
لأغسلك من غبار القصائد..
و لا مغارة هنا
تتسع لوجهينا /
أن
أكون
أمك..
أستحم برائحة حبلك السري
لأداوي علة الشبق..
لكن
لم أتعلم أن أنكسر
لأحملك،
و لم أستطع
تحويل الفراغ العقيم
الى تهويدة ،
لا ليل يكفي
لأعمّدك بدم الغريزة ،
لا صبر لديّ
لأروض أسنانك اللبنية
و لا اظافر لي
لأكشط الخوف عن ملامحك
لا نهر يكفي
لأغسلك من غبار القصائد..
و لا مغارة هنا
تتسع لوجهينا /