أيا رَجُلاً
تشتعلُ حولهُ الدُنيا بُستانُ حيرة ...
كيفَ تُريدُني !!!
أنْ أتماسكَ أمامَ سطوةِ أناملكَ .
فلا أذوبُ !!
ولا أُجنُّ ، و لا أتأثرْ ...
وجهُكَ يسطعُ
في داخلي، كَالفَجرِ ..
و حُبكَ كَعِنادِ الأطفال
يقهرُ قواعدَ النسيانِ
و لَا يُقهَر ...
يا ساجِنَ القلبِ ، مِنكَ
لا أُريدُ أنْ أتحرر ...
أشجان ،، مما كتبت ،