غنجا
مرحاً
تثبُ الطفلةُ
ُ
من خلفِ السورِ المنسي
تسابقُ رقيقَ ضحكتها
وهديلُ الروحِ تغازلهُ
أرجوحةُ توقٍ غجريٍّ
تغدو امرأة من ضوءِ
ثأراً
نزقاً
تدسُّ الجمر َبشفتيها
تقطفُ منَ العزفِ أينعهُ
وتخومُ الليلِ على الجفنِ
تصريحُ اللثمِ للوسنِ
وهديلٌ من فرطِ النسرين
تثبُ الطفلةُ
ُ
من خلفِ السورِ المنسي
تسابقُ رقيقَ ضحكتها
وهديلُ الروحِ تغازلهُ
أرجوحةُ توقٍ غجريٍّ
تغدو امرأة من ضوءِ
ثأراً
نزقاً
تدسُّ الجمر َبشفتيها
تقطفُ منَ العزفِ أينعهُ
وتخومُ الليلِ على الجفنِ
تصريحُ اللثمِ للوسنِ
وهديلٌ من فرطِ النسرين